[ward765]

اقتباس بارك الله فيك

وفيك

اقتباس احببت ان انبه على كلامك في اللون الاحمر

ذكرتني بأيام الطفولة حينما كانت المعلمة تصحح لنا باللون الأحمر

اقتباس المؤاخاة هي من الله تعالى وليست امرا طارىء اتى على الاسلام

لم أقل ان المؤاخاة ليست من عند الله .أو أنها أمر طارئ.ولكن لا يمنع أنها امر طارئ فكثير من الأخلاق أتى بها الأسلام .كل ما يفعله الرسول هو من عند الله هذا أمر مسلم به

اقتباس , فقولك فأذا لم يفعل الرسول الله ذلك " فهذا يدل على كلامك بأن الرسول انجبر على امر المؤاخاة "

قولي (فأذا لم يفعل الرسول ذلك )على سبيل الفرضية نفرض أن الرسول لم يؤاخى بين الأنصار والمهاجرين .لا يدل كلامي على الإجبار أبدأ .مثال من واقعنا إذا قام مدير مدرسة بعمل ضوابط للطلاب في المدرسة منعاً للغياب .فنقول لو مافعل هذه الأمور لغاب الطلاب بكثرة.هذا ليس معناه ان المدير أجبر ولكن سن أمور حتى تكون مدرسته منضبطة .

اقتباس انه لم يكن لدى المهاجرين اي شيء ؟؟؟ فكان يكفيهم انه معهم الله تعالى ورسوله

قصدت من الناحية المادية تركوا بيوتهم وأموالهم وكل شئ يملكونه .

,
واما

اقتباس قولك في آخر حديثك يوجد عليه نقطة بسيطة وهي ان الله تعالى والرسول الله قد علموهم وعملو على تربيتهم وتهذيبهم قبل الهجرة , لأن الآيات التي نزلت في مكة المكرمة هي آيات بمجملها تربية وتهذيب بالاضافة الى توحيد الله تعالى , والآيات التي نزلت بعد الهجرة هي ترتيب امور الدولة الاسلامية .

تربية الرسول للصحابة أستمر الى وفاته .معظم السور المدنية كانت تتحدث عن الأخلاق والقيم الاسلامية .متى حرم الخمر ؟ أليس في المدنية ؟بلى
مثلاً سورة النور مدنيه تتحدث أياتها عن احكام وقيم تهذب حياة المسلم .

اقتباس وعلامة الاستفاهم (ولكن؟؟) في نهاية حديثك... الفيلم جميل ويبين أن كل المقومات لدينا ولكن ؟؟ كما قال رسول الله : زويت لي الأرض مشارقها ومغاربها وسيبلغ ملك أمتي ما زوي لي منها الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 5/473 خلاصة حكم المحدث: صحيح وها نحن شهدنا حديث رسول الله ولكن ؟؟ لم نفعل بما امر الله ورسوله

أحيانا علامة الإستفهام تغني عن المئات من الكلمات الذي يعجز القلم أن يكتبها

اقتباس واما بالنسبة لأول كلامك عند ( بالأضافة الى اعداءنا الذين اجتمعوا علينا ) كان عليك ان تضعي حديث لرسول الله

أنا أرد والرد يكون موجز عكس إذا أردت أن أكتب موضوع فبين ذلك بالأيات

الشكر موصول اليك