هل الشعب المصري على حق ؟؟؟
 

بالنسبة لي ارحمه لكن يجب ان يحاكم يجب ان ياخذ كل ظالم عقوبته حتى لو بالسجن .. وما علينا رضى الغرب والا زعل المهم الحق يرجع لاصحابه.
انا مع الشعب المصري قلبا وقالبا هم ادرى بالرئيس حتى علماؤهم اولي الالباب ربما ايدوا المحاكمة , اعتقد لو نحن من عانا منه لقلنا عكس ذلك صحيح هناك فرق بينه وبين البقية لكن نحن لا نعلم عنه كل شيء فالشعب اقوى بقراراته من الرئيس ويهمهم امر فلسطين اكثر من الغير لاحظت ذلك
ثم لم كانت السلفية مهشمة ولم كان هناك مساعدات لاسرائيل هذا ما سمعنا والله اعلم لا اظلمه,,
جزيت الجنة ونعيمها ومن لا يهمه امر مصر الكنانة هي ليست للمصريين بل للمسلمين كاافة,

اهل مكة ادرى بشعابها
المصريون هم الذين ظلمو وسرقة اموالهم
اتدرين اختي ان الطفل المصري هو اذكى طفل في العالم حسب ماقرات في احدى الدراسات الغربيه
ومع ذلك همشت هذه الثروه التي لا تخص مصر وحدها وضيع الجيل بين منشغل بجمع القوت
ومشغل بالملاهي وسفاسف الامور لتصبح ام الدنيا حانت ومراقص
مصر سلمت لعدوها وضعيت مقدراتها هل سلمها طواعية ام تحت ضغوط ويوما لم يكن على قدر المسؤليه لماذ بقي
ليس له عذر فرط وضيع اذا لم يكن باع وخان
لكن هناك مستفيد من محاكمة هذا الحسني غير الشعب المصري

من منظوري الخاص
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
بــــــــدايــــة /
أعلم أني لست بمحللة سياسية ,,, ولست بمؤرخة ... حتى أتحدث ...
ولكن من رؤيتي الصغيرة لهذه الحياة... ومن منطلق الرحمة والرأفة ...أرى أن حسني فعل مالم يفعله بشار والقذافي تنحى عن السلطة لأجل شعبه ... رجل قدم الكثير لمصر ...
يـــــأهل مصر.....
انظروا إلى سوريا ... إلى ليبيا ...اتعظوا.... واعفوا فهو لم يفكر بنفسه للحظه والا لما تنحى ...
رجل هرم ,,, تركت عليه السنين آثاراها ... الأمراض تغزوه ... والهم يرتع به ....
إخواني أهل مصر( ارحموا عزيــــــــــــز قوم ذل ) ... لتكن في قلوبنا رحمة .... وفي تعاملنا عفو وصفح ...
احذوا حذو نبيكم .... اعفوا كما عفا وقولوا ( اذهبوا فأنتم الطلقاء )
حتى يسطركم التاريخ بمداد من ذهب ويطلق عليكم ( شعــــــــــــــــب العفـــــــــو)
ختاما :::
ان كان من صواب فهو من الله وأن كان من خطأ فمن نفسي ومن الشيطان
:::: بنت الزلفــي ::::

أختي الفاضلة
عجيب والله امركم
لاتدافعوا عن الطغاة ارجوكم
وهذه بعض جرائم النظام المصري الذي أمعـن أيمّـا إمعان في حربه أمّتنـا ، وإعانة أعدائها عليها ، والتآمر مع العدوّ الصهيوني ، ضدّ كلّ حقوق المسلمين في فلسطين ، من تبادل المعلومات الأمنية مع الصهاينة لإجهاض كلِّ أشكال مقاومة الإحتلال ، إلى حصار غزة ، قبل وأثنـاء الحرب الصهيونية التي إستباحتها فدمّرتـها ، ثم واصل بعد ذلك خنقها ، ولايزال ، يصدّر الغاز للكيان الصهيوني بأسعار زهيـدة ، ويحاصر المسلمين في القطاع ! حتى حفـر أخيـراً الجدار الفولاذي الذي يمنع التهريب من الأنفاق ، ليعطي الصهاينة في نيل رضاهـم ، كلّ مبتغاهـم .

أما ما فعله في شعب مصر من الظُّلم ، والبغي ، والفتن ، والفسـاد ، والجرائم ، فقد بلغ حـدَّا لاتفي بوصفه الكلمات من بشاعته ،

فبينما تنشر التقارير عن إمتلاكه ، وأسرته عشرات المليارات من الثروة ، ويستولي كبار أعضاء حزبه على مقدّرات مصر ، وخيراتهـا .

فثمة 48 مليون فقيرا في شعب مصر ، و1109 منطقة عشوائية ، و12 مليون مواطن بلا مأموى ، و9 ملايين عانس ، و22% من قوة العمل معطلة ، و50% من أطفال مصر مصابون بالإنيميا ، و29% مصابون بالتقـزّم بسبب سوء التغذية ، وبسبب سوء الرعاية الصحية يوجد 9 ملايين مصري مصاب بفيروس سي ، و106 ألف يصابون بالسرطان سنويا ، و20 مليون مصري مصاب بالإكتئاب ، منهم مليون ونصف مصابون بإكتئاب شديد ، و15% منهم يلجأون للإنتحار !!

وبعد 30 عاما من حكم هذا الطاغيـة ، أصبحت مصر تحتل المركز 57 من بين 60 دولة في تقرير البؤس العالمي كما في مؤشر بلومبيرج ، وصار شحّ المياه النظيفة الصحيّة ظاهرة شائعة في أرض النيل !! ، وفسد القمح المصري الشهير بجودته ، وضُرب القطن المصري الذي هو أجود القطن في العالم ، وأصيبت الأراضي الزراعية بآفات لم تعرفه من قبـل أرض مصـر !!

أما إنتهاك آدمية الشعب في مراكز الشرطة ، وغيـرها ، فقد بلغ من الوحشية ما تقشعر منه الأبدان ، وقـد تحوَّل لسياسة منهجية للحكم منذ 6 أكتوبر 1981 ، وطال جميع فئات الشعب ، من السياسيين ، إلى المواطنين العاديين ، مرورا بالمتهمين الجنائيين ، وتحـوَّل تعذيب المواطن المصري إلى درجة إلقائه جثة هادمة امام مراكز الشرطة إلى ظاهـرة متكررة مفزعة في المجتمع المصري .

أما الزجّ بالآلاف في المعتقـلات بغير حق ، مع ما يلاقونه فيها من أهـوال ، وإفساد القضاء ، والتلاعب بأدواته ، فغدا عادة السلطة التي لاتُعرف إلاّ بهـا .

وقد بلغ الأمر بهذا الشعب الكريـم الأبيّ الذي هو قطب رحى الإسلام ، وقلب العروبة النابض بين الأنام ، أن يضطر أحيـانا إلى بيع أعضاء جسمه ليعيش ، ومنهـم من لايأمن عليها أن تُسرق في المستشفيات لتُباع من شدّة الفقـر ، والحاجة ، و البؤس !!

وغـدا الملايين مـن الناس لاينالون أدنى حقوقهم البشريّة في أرض النيـل التي هي أخصـب البلاد ، ومن أعظمـها بركة !!

بل هـم لايشعرون بآدميّتهم ! وأشد ما يشعرون بالخـوف على أنفسهم من أجهـزة الأمـن ! وقـد أُنتهكت كرامتهم ، وأهينت إنسانيتهم ، وزاد الطين بلـّة ، إجبار هذا النظام الخبيث المهتديات من النصرانية إلى الإسلام على الإرتداد أو يسلمهـنّ إلى القساوسة الذين يسومهم أشـدّ العذاب ، وكذا محاربته القنوات الإسلامية ، وإعلانه الحـرب الشعـواء على النقاب ، تضييقا على الحريـّات !! ، وإمعانـاً في نشر الفساد !

وأمـا تقزيمه دور مصر في تبنّي قضايا الأمة ، فلا تسل عما فعل ، بل قـد حـوَّل دورهـا الأهـم ، إلى حـرب على قضايا الأمـّة ، وإلى وقـوف مع أعدائها ضد مقدّساتها لاسيما في فلسطين المغتصبة .

حتى إذا بلغ السيل الزبى ، انفجـر الشعب المصري البطل في وجه هذا الطاغية ، صارخا صرخة الكرامة ، منتفضا إنتفاضة العدالة ، آخـذا على يد الجزّار الذي لم يزل يذبحه ثلاثين عاما ، ليضع حـدّا لجرائمه ، وليوقف بلاياها ، ومصائبه .

إنفجر إنفجار البركان الثائر على الطغيان ، وفق سنن الله تعالى التي أودعها في الفطرة البشرية ، وزرعها في النفس الإنسانية ، في حال إجتماعها كحال إنفرادها ، أنها تطلب الخلاص عنـد شدّة الضيـق نافرةً من الظـلم ، طالبـةً للعدل ، والحريـة ،

وإنتفض الشعب المصري البطـل مُصـرّا على أن ينال حقوقه ، ويسترجع حريّته ، ويعيش بأمان في أرضه ، وينصر قضايا أمّته ، ويصنع له تاريخا يشرّفه بين الشعـوب ، نابذا حياة الذل ، والإستعبـاد .

هذه هي الحقيقة كما هـي ، فليس ثمـّة مؤامرة خارجيّة ، ولا مكيدة داخليّة ، بل المتآمـر على كل قيم العـدالة هو النظام الباغي لاسـواه ، والكائد ضد الحقّ هو الطاغيـة وأعوانه لاغيـرهم .

جزاكِ الله خير اختي بنت طيبة ‘‘




جزاكم الله خيرا ‘‘
دعونا نتخيل ان احدنا يمشي في احد الاسواق ومعه ابنه ؛؛
فاتي بلطجي من بعيد ودب سكينة في قلب الولد ؛؛
فهم والد الطفل ان يمسك بالمجرم ؛؛


فاتي رجل غريب من بعيد >> يقول :: اصبر ايها الوالد اصبر فانا قد عفوت عمن قتل ابنك!!!!!!!!!!





من يعفوا يا اخوان ‘‘ كل انسان يعفو في حقه وفقط ‘‘
..
من ينادوننا بالعفو
لم يقتل لهم ابن‘‘ لم يقض احدهم والده حياته في معتقل ‘‘
لن اكمل الكوارث تحدث عنها الاخ السوري وهي قليل ‘‘




كل انسان من شانه ان يعفو عن حقه هو وليس عن حقوق الاخرين ‘‘
بارك الله فيكم ‘‘


يتبع ..

............